الثلاثاء، 23 أغسطس 2011

يَ اللهّ

ربآه ..
اني فيً : 16من عمري
ولا أعلم مَآذآ سأكون بَعد ،
سنة أو عشر سنواتْ !
لآ أعلم . .
• هلْ سأكوُن بخير
• هل سأكون مثلمآ تمنت وآلدتي
• هلْ ستتحق تلك آلآمُنيآت
• هل سأكون على قيد الحياةة
فتلك هيا عبارتي الدائمه
رَبي .. ‎​
عَوضنِي بفَرحّ أرَغد به و أنَعم به طَول حَياتِي
و ﺂرزقنيُ '' ﻣ̃ستقبلاً '' . .
ﺂجـملً مماُ تمنيت

..ْ

لو تمنيُتَ حدوثَ شيءَ منُ آلمستحيَلآتُ !
لَ تمنيتُ آنَ آملكُ ( قلبآ منُ آلأسفنَج ) ,
قلبَ يلآئمُ طبيعة آحلآميُ , وآلحلُ آلأمثلَ لَ صدمآتيُ !
قلبُ يمتصَ حتىُ يشبع ولآ يتعبَ ,
يمتصُ آلأميَ و آوجآعيّ ,
و حينُ يجد منُ يمسكه بَ آهتمآمُ
(يفرغ مآبَه بكلُ سَهوله )
فَ يرجع كمآ كآنُ و آجممملُ . .

ْْ~

‏آحلىَ م فيْگ إنگَ
ﺑ حُبگ " فضَولِي " ..
ﭠ̯سَأل ﭠ̯غآرِ ،
ۅ لٱزمَ الشّور شورگ 
ۅ أنا !
إختَرتگ دوّنِ ذۅلاِ ۅ ( ذۅلي ) "
لوِ حآوّلوا / ﭠ̯قليّد ﺑصّمة شعورك !
ﭠ̯ حبنَي
ۅ ﭠ̯حُب ، / حتىَ مُيوليْ
ۅ إلا إنتَ منهّوِ '
بسّ يرضيْ غرورگ
ي آوووول . سؤال
ﭠ̯حَتفِل ﺑہُ ( حلولي )
ۅ آخرِ جوإآبْ ﺑ ّآگتبِہ .
فيْ سَطورگ
( إنتَ .. ف غيآبگ
ملغَي ألنآس حوّلي )
ۅشَلون "
آجل ﺑ آشوفهم ﻓي حضوّرگ